أكّد رئيس المجلس التنفيذي لـحزب الله هاشم صفي الدين أنّ استئناف العلاقات بين إيران والسعودية هو دليل عافية لأمتنا ومصلحة لها.
مضيفًا أنّ المشهد الذي حدث في بكين أعطى إيجابيات كبيرة للأمة وكان عكس المصلحة الإسرائيلية والأميركية.
كما أشار أنّ هذا الاستقرار يعتبر ضعف لمشروع التطبيع مع إسرائيل، معتبراً أنّ إيران قبل لقاء بكين كانت قوية، وبعد لقاء بكين هي قوية. قبل التغيرات في المنطقة كانت قوية. ربما الآن هي أقوى، لكنها كانت قوية.